ENS ÉCOLE SUPÉRIEURE NATIONALE MOSTAGANEM

صورة المساق الفيزياء (Physique)
ENS MOSTAGANEM

مقياس الفيزياء الموجه لفائدة طلبة السنة الأولى هو مقياس شامل يهدف الى تمكين الطالب من أخذ نظرة عامة عن كل المواد التعليمية المتعلقة بالفيزياء ويتكون من عدة محاور.

يتطرق هذا المقياس لدراسة الأمواج والاهتزازات ويركز بصفة على ماهية الأمواج وخصائصها وطريقة انتشارها. كما يسلط الضوء على أنواع الاهتزازات.

a


صورة المساق الضوء الهندسي
ENS MOSTAGANEM

مقياس الضوء الموجه لفائدة طلبة السنة الثانية هو مقياس شامل يهدف الى تمكين الطالب من أخذ نظرة عامة عن الضوء الهندسي و ما يرافقه من إنكسار و انعكاس في مختلف الأوساط المادية و يتكون هذا المقياس من عدة محاور أساسية.

صورة المساق 2طرائق الرياضيات
ENS MOSTAGANEM

مقياس طرائق الرياضيات يتضمن دراسة اربعة محاور ينقسم كل محور الى مجموعة من الدروس يتعرف من خلالها الطالب على المفاهيم  الاساسية  للرياضيات    التحليلية مستعينا على دلك باسترجاع بعض المكتسبات القبلية من السنة الاولى   كمايهدف لحل مختلف المسائل و الاشكاليات الرياضية و معالجة مختلف التطبيقات 





صورة المساق Rigid Body Mechanics
ENS MOSTAGANEM

The Rigid Body Mechanics lecture builds upon the mathematical foundation established in the first phase. This phase introduces essential tools such as vector calculus and the "Torseur" formalism, which are crucial for analyzing mechanical systems. In the second phase, the focus shifts to applying these mathematical concepts to rigid body mechanics. It begins with Statics, exploring equilibrium conditions and free-body diagrams. The lecture then addresses the Geometry of Masses, including the center of mass and moments of inertia, which are essential for understanding rotational dynamics. It continues with Kinematics, examining the motion of rigid bodies without considering the forces involved, and Kinetics, which delves into the relationship between forces, torques, and motion through Newton's laws and work-energy principles. The phase concludes with Dynamics, integrating these principles to analyze the complex behaviors of rigid bodies under multiple forces and moments. The third phase advances the study to Materials Resistance, providing a comprehensive overview of how materials deform and fail under various loads, setting the stage for further exploration in continuum mechanics and advanced mechanical sciences.


صورة المساق الأدب العربي
ENS MOSTAGANEM

      يعدّ مقياس الأدب العربي من المقاييس المهمّة التي تنمّي في الطّالب قريحة البحث والتّحليل والتّذوّق، وهو يشتمل على اتّجاهين أساسيّين: الاتّجاه الأوّل يخصّ الشّعر العباسي، وما يتّصل به من تقليد القدامى أو التطوّر الّذي مسّ القصيدة العربيّة، ويتمثّل الاتّجاه الثّاني في الفنون النّثريّة العباسية؛ التي تتمثّل في القصّة والمقامة والحكاية والخرافات والعجائبية، ويُعنى السّداسي الأوّل بدراسة الشّعر العباسي، باعتباره نتاج الحياة الاجتماعيّة والسّياسيّة والثّقافية،  و من هذا المنطلق يأتي هذا المقياس مكوّناً من عدّة محاضرات:

   نظرة تاريخية عن تكون الدولة العباسية، وسبب تحول مركز الخلافة من الدولة الأُموية ومن الشام تحديدا إلى بني العباس في العراق، تحديدا بغداد وأسباب التحول السياسي وتأثيره على الحركة الشعرية في العصر العباسي؛  كما نستعرض أبرز الإشكالات التي رافقت ظهور الشعر العباسي والتطورات التي مست القصيدة وما مدى تمسك الشعراء في هذا العصر بالأساليب الشعرية والمواضيع التي خلّفها الشعراء في العصور السابقة، وكذا إشكاليّة الشعوبية التي طبعت بعض القصائد العباسية خاصة عن الشعراء الفرس الّذين أبدعوا في الشعر العباسي لغة وبلاغة ومعنى…الخ، وأخيراً نسلّط الضّوء على أهمّ السّمات الفنيّة للشّعر العباسي والتي جعلته يتفرّد عن غيره من الأشكال الشّعريّة السّابقة عليه واللّاحقة له.

      ثمّ نعرّج على جملة الخصائص التي تحلّى بها الشّعر العباسي فنقف عند أهمّ هذه الخصائص ألا وهي خاصيّة المقدمة الخمرية، والتغزل بالغلمان، ومقدمة الفخر والأنا، والزهد والتصوف، وكل هذه المواضيع لم يكن لها حضور في القصائد  العربية قديما  ولماذا لجأ الشّاعر العباسي إلى هذه الخصائص دون غيرها؟ وكيف استدعاها في شعره؟ وكيف تعامل معها؟، فتحدّثنا بداية عن القصيدة العباسية التي حافظت على النمط القديم، ثمّ تطرّقنا إلى كيفية اتخاذ الشعر العباسي نموذجا خاصا، ووضّحنا آليات ومعايير استدعاء الشّعراء للخصائص الفنية المميزة في أشعارهم حتّى تؤدّي دورها المنوط بها.


صورة المساق الأدب الحديث والمعاصر (الشّعر المعاصر)
ENS MOSTAGANEM

    يعتبر الأدب الحديث والمعاصر آخر مرحلة من مراحل التّسلسل الزّمني والتّقسيمات التّقليديّة للأدب العربي، وهو الأدب الذي أبدعه أربابه في خمسينيّات القرن الماضي، ويمتاز بالمعالم الحياتيّة للعصر، وهو كلّ مأثور شعري ونثري جديد ظهر مع موجة الحداثة التي أطلّت على أدبنا من الغرب، وقد ارتبط هذا الأدب بالمتغيّرات السّياسيّة، والاجتماعيّة، والفكريّة التي عاشها الوطن العربي عقب نهاية الحرب العالميّة الثّانيّة والنّكبة الفلسطينيّة، وتعرّض لعدّة عوامل وظروف وأحوال أثّرت فيه إبداعاً ونقداً، وجعلته يختلف شكلاً ومضموناً عن أدب المراحل السّابقة، وقد خلق الأدب المعاصر عدّة إشكالات كبرى، خاصّة من النّاحية الماديّة لا التّأريخيّة، فالأدب المعاصر تجديد في الأداء، والإنتاج، والكم، والكيف، وهذا ما كان من شأنه ظهور ملامح أدبيّة جديدة ومُغايرة تماماً عمّا كان من قبل، معظمها من الوافد على أدبنا من الغرب، لذلك تعدّدت وجهات نظر الباحثين في الوقوف على طبيعة هذا الأدب؛ أهو أدب عربي بملامح غربيّة، أم أدب عربي خالص.